مَن نحن

| المؤسسة |

علامة تجارية عمرها قرن من الزمان في إنتاج المياه المعدنية، وطعم لا يفارق الأذواق...

إن تاريخ مياه ساريكيز المعدنية، التي لا غنى للموائد عنها، يرجع إلى ستينيات القرن التاسع عشر 1860.
فيما مضى كانت المياه المعدنية في نبع ساريكيز تتدفق بين الأعشاب والدلاء لاستخدامها في الاستحمام، لأن صلاحيتها للشرب لم تكن معروفة. وبعد تحليلها بروح بحثية متبصرة ظهرت أهميتها العلاجية.
هذا المورد الصحي، الموجود الذي ظهر بين أيدينا، ولكننا لم نكن نعرف قيمته، تم التعامل معه من منظور مختلف وتحويله إلى مشروب لذيذ استمتع به شعبنا عبر قرن.
في ذلك الوقت، اشتهرت هذه المياه العلاجية التي كان يبحث عنها أهلنا في جميع الصيدليات تحت اسم "مياه ألاشهير ساريكيز المعدنية" وبفضل عشرات الفوائد للجسم اشتُهرت في وقت قصير.
هذا المصدر الفريد، الذي اشتُهر طعمه في الخارج أيضاً، أصبح مطلوباً في الصيدليات حتى في العديد من الدول الأوروبية.
لقد أحدث فرقاً من خلال كونه منتجاً عالي الجودة يتم تصديره.
إن مياه ساريكيز المعدنية بإنتاجيتها سواء في التعبئة والتغليف تتمتع بحضور قوي في كل من الأسواق المحلية والأجنبية.
فضلاً عن ذلك، فإنها لا تقدم الفائدة للصحة فقط بل تساهم في فرص العمل التي أوجدتها وقدمت أيضاً إسهاماً كبيراً في اقتصاد البلاد.
 


ساريكيز،التي بدأت تجديداً كاملاً خاصة في عام 2007 وزادت من طاقتها الإنتاجية بمرافقها المجهزة بأفضل التقنيات الحديثة، قامت أيضاً بعمل لافت في التجديد.
فبالإضافة إلى المصنع الحالي، تم بناء منشأة جديدة ذات قدرة إنتاجية على نطاق واسع، وتم تجديد العديد من نقاط ساريكيز المادية من الملصق إلى الزجاجة.
إن مواءمة ساريكيز للجودة والتي خلقت منظوراً مختلفاً لمعجزة المياه المعدنية ولم تخلُ موائدنا منها لمدة قرن مع مشاريع الابتكار التي طورتها.
فإن ساريكيز للمياه المعدنية تواصل تقدمها نحو الريادة في السوق من خلال فهمها للإنتاج والجودة الحديثة، وتستمر في تمثيل بلدنا في الخارج.